أن من قرأها عشر مرات، بنى له الله قصـراً في الجنة، ومن اسـتكثر فالله أكثر وأطيب
أن من دعا بما تضمنته من أسماء، فقد دعا الله باسمه الأعظم، الذي إذا سئل به أعطى، وإذا دعي به أجاب
أن أحد الصحابة، واسمه معاوية بن معاوية، كان يقرؤها قائماً وقاعداً وراكباً وماشياً. فلما توفي، نزل جبريل في سبعين ألفاً من الملائكة، ووضع جناحه على الجبال فتواضعت؛ فصلى عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو بتبوك ومعه الملائكة عليهم السلام
كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ بها في ركعة الوتر، وربما أضاف إليها المعوذتين
أنها تعدل ثلث القرآن؛ وقد بلغ الحديث بذلك حد التواتر عند المحققين من أهل العلم
أن من دعا بما تضمنته من أسماء، فقد دعا الله باسمه الأعظم، الذي إذا سئل به أعطى، وإذا دعي به أجاب
أن أحد الصحابة، واسمه معاوية بن معاوية، كان يقرؤها قائماً وقاعداً وراكباً وماشياً. فلما توفي، نزل جبريل في سبعين ألفاً من الملائكة، ووضع جناحه على الجبال فتواضعت؛ فصلى عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو بتبوك ومعه الملائكة عليهم السلام
كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ بها في ركعة الوتر، وربما أضاف إليها المعوذتين
أنها تعدل ثلث القرآن؛ وقد بلغ الحديث بذلك حد التواتر عند المحققين من أهل العلم
0 comments:
Post a Comment